5 Tips about العنف الأسري You Can Use Today
5 Tips about العنف الأسري You Can Use Today
Blog Article
” أقسم بالله العظيم أن أؤدي أعمالي بالأمانة والحيدة والنزاهة والصدق، وأن أحافظ على سرية المعلومات التي اطلع عليها بحكم عملي حتى بعد انتهاء خدمتي”.
- السلوك الإنساني الإيجابي بين أفراد الأسرة يتمثل في المودة والمحبة والرحمة والانسجام والتعاون والتكافل، لكن أحياناً في بعض الأسر قد لا يستمر هذا السلوك الإيجابي لأسباب عديدة منها تعقيدات الحياة وضغوطها، كذلك للثقافة المجتمعية المحلية تأثير سلبي في سلوكيات بعض أفراد الأسرة في أمور عديدة ما يؤثر في اللحمة الأسرية بالتحوّل إلى السيطرة والهيمنة في القرار.
الطلاق: حيث إنّ انفصال الزوجين الناتج عن النزاعات وعدم التوافق النفسي يؤدّي إلى تفرّق أفراد الأسرة، ويزيد من احتمالية تشرّد الأطفال ويُعرّضهم للانحراف.
يؤدي العنف الممارس ضد المرأة إلى تكبّد تكاليف اجتماعية واقتصادية ضخمة تخلّف آثارًا عديدة على المجتمع قاطبة.
والمقصود بالأسرة الممتدة تلك التي فيها عدة أجيال، أما الأسرة النووية فإنها صغيرة تشمل الزوجين بدون أطفال، أو الأب والأم وطفلا واحدا، أو الأم ومعها طفل واحد أو الأب ومعه طفل واحد.
بالإمكان منع العنف ضد المرأة. ويؤدي قطاع الصحة دوراً هاماً في تزويد المرأة المعرضة للعنف بالرعاية الصحية الشاملة، بوصفه مدخلاً لإحالتها إلى خدمات دعم أخرى قد تلزمها.
يشير العنف الأسري إلى أحد أشكال العنف، وهو سلوك مكتسب يهدف إلى فرض قوة الشريك المسيطر على الزوجة، أو أحد أفراد الأسرة، والسيطرة عليهم.[١]
إجراء بحوث عن التدخلات من أجل اختبار وتحديد التدخلات الفعالة التي ينفذها قطاع الصحة لمعالجة مشكلة العنف ضد المرأة.
وترتبط بعض تلك العوامل بارتكاب الفرد للعنف وبعضها الآخر بالوقوع ضحية له، فيما يرتبط بعضها بالحالتين معاً.
الأسرة ركيزة مهمة في الحياة لجميع أفرادها، فهي الداعم لهم معنوياً واجتماعياً واقتصادياً.
ويرجع خبراء علم النفس والاجتماع في تونس تفاقم هذه الظاهرة إلى عدّة عوامل بينها الضغوط النفسيّة، والأزمة الاقتصادية التي يمر بها التّونسيون، وفقًا لموقع "أرابسك" التونسي.
من المرجّح أن يواجه الأطفال الذين نشؤوا في أسر ينتشر فيها العنف الممارس نور الامارات من قبل الشريك المعاشر طائفة من الاضطرابات السلوكية والعاطفية يمكن أن تؤدي بهم إلى اقتراف ذلك العنف أو الوقوع ضحية له في مرحلة لاحقة من حياتهم.
مع أن الوقاية من العنف ضد المرأة والتصدي له يتطلبان اتباع نهج متعدد القطاعات، فإن قطاع الصحة يؤدي دوراً هاماً في هذا المضمار، وبإمكانه القيام بما يلي:
تتمتع جميع الاتصالات والمراسلات والإجراءات المتعلقة بقضايا العنف الأسري التي تنظر أمام أي جهة ذات علاقة بما في ذلك المحاكم بالسرية التامة.